اللفتة العنصرية.. فهل يفوز حوار الركبة؟!! - إبراهيم بن جلال فضلون


وصلت الصدمة مما فعلته «الركبة البيضاء» خنقًا لذوي البشرة السوداء في دول تنادي بالحريات، وتنتقد مجتمعات ما، لتمرّ الأيام، ونيران الغضب لا تزال مستعرة لظاها، منذ اندلاع أعمال الشغب أعقاب اغتيال مارتن لوثر كينغ عام 1968؛ ليكون فلويد شرارتها في قش للعنصرية مهمل، قد تكرر لأحد عشر نفسًا، أشعلوا النقاش حول


from الجزيرة : صفحة العالم https://ift.tt/3imnPj8
via IFTTT

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هاشم النعمي.. المؤرخ والقاضي والأديب

بعد اقتحامها الكونجرس.."FBI" يحقق في نية امرأة بيع كمبيوتر بيلوسي لروسيا

محمد بن لادن.. مقاول توسعة الحرمين